أهـــــلاًً بــك فـي منتـــديــات البـرنـسـيـسـة أمـونـي

يـسـعــدنــا تـسجـيــلك و انـضـمامـك الـيـنــا
أهـــــلاًً بــك فـي منتـــديــات البـرنـسـيـسـة أمـونـي

يـسـعــدنــا تـسجـيــلك و انـضـمامـك الـيـنــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهـــــلاًً بــكــم فـي منتـــديــات البـرنـسـيـسـة أمـونـي
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاريخ الخط الحديدي الحجازي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فارس الأحلام
عضو نشيط جداً
فارس الأحلام


عدد المساهمات : 125
تاريخ التسجيل : 12/11/2010

تاريخ الخط الحديدي الحجازي Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ الخط الحديدي الحجازي   تاريخ الخط الحديدي الحجازي I_icon_minitimeالثلاثاء 16 نوفمبر 2010, 7:12 pm

تاريخ الخط الحديدي الحجازي في خدمة الحجيج ( 1953)

سكة حديد الحجاز خط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وصلت بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أسسها السلطان العثماني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لخدمة حجاج [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الإنشاء

بدأ في عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تحت حكم السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ، وقدم إلى الجمهور على أنه قطار ديني ، لجعل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للمسلمين مهمة سهلة. في الواقع، حسب القوميين العرب، كان هدفه الرئيسي هو تسهيل حركة القوات العثمانية في الأراضي العربية ، وأيضا زيادة التجارة بين دمشق و الحجاز . وقد بنيت أساسا من قبل الاتراك ، مع مساعدة ألمانية ، على وجه الخصوص [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وشركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كبير مهندسين المشروع هو الألماني هاينريش ميسنر.
قدرت كلفته بنحو 3.5 ملايين ليرة عثمانية تبرع السلطان بمبلغ (320) ألف ليرة من ماله الخاص وتبرع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بمبلغ (50) ألفًا وتبرع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بمواد عينية للبناء كما تبرع كثير من المسلمين عن طيبة خاطر, حيث بوشر بالعمل في بناء خط سكة حديد الحجاز عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأعتمد في مساره على طريق الحج البري من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عبر مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وصولا إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث استطاع حجاج الشام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قطع المسافة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في خمسة أيام فقط بدلاً من أربعين يومًا.


وكان هذا الخط ينطلق من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث كان يتفرع جنوبها إلى خطان احدهما يكمل المسير إلى الجنوب نحو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اما الاخر فكان يتجه غربا باتجاه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وتعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من أهم محطات الوقوف التي كانت هناك، ومن حيفا يتفرع خط آخر من السكة يربط فلسطين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا فرع فلسطين .
مسار خط الحج كان ينطلق من مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويعبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم إلى الأردن حيث يمر بمدن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على التوالي، ويكمل سيره جنوبا إلى ان يدخل أراضي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث ينتهي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
استمرت سكة حديد الحجاز تعمل بين دمشق والمدينة المنورة ما يقرب من تسع سنوات استفاد من خلالها الحجاج والتجار، وعندما نشبت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ظهرت أهمية الخط وخطورته العسكرية على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فعندما تراجعت القوات العثمانية أمام الحملات البريطانية، كان الخط الحجازي عاملاً هامًا في ثبات العثمانيين في جنوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نحو عامين في وجه القوات البريطانية المتفوقة عدة وعددا ونظرا لاستخدم الخط الحجازي في بعض الأغراض العسكرية العثمانية، فقد تعرض خط سكة حديد الحجاز إلى كثير من الأضرار والتخريب خلال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضد العثمانيين وفي عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انضم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى الثوار العرب فحرضهم على نسف الخط، ومنذ ذلك الحين لم تفلح المحاولات لإعادة تشغيل الخط أو تحديثه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
محاولات إعادة تأهيل الخط

في الستينيات كانت هناك محاولة لإعادة فتح الخط ، الذي سار مهجوراً بسبب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]). حاليا يستخدم الخط الذي يربط بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، لكنه لا ينطلق من المحطة القديمة (مغلقة بعد تحويلها عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى مركز للتسوق) بل في محطة أكثر تواضعا في المدينة. تغير السلطة في كلا البلدين ، بصعود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى الرئاسة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وتتويج الملك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تحول الى تحسن العلاقات بين الدولتين مما تسبب في تجدد الاهتمام بالخط الحجازي. بعض القاطرات قد أعيد تأهيلها ، تعمل حاليا تسعة في سوريا و سبعة في والأردن ، العديد من العربات القديمة لا تزال تستخدم كذلك. وفيما يتعلق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن أن يستخدم قسم من خط سكة الحديد بعد مشروع لبناء السكك الحديدية الذي بدأ في عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عما ل تقوم باعمال انشاء الخط الحديدي الحجازي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مبنى محطة الحجاز بدمشق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
احدى المحطات الموجوده في تركيا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

احدى عربات القطار

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تاريخ الخط الحديدي الحجازي في خدمة الحجيج ( 1953)

رغم أن الحج أحد الفرائض الخمسة على المسلمين، إلا أن القليل منهم كانوا يستطيعون إليه سبيلاً، فقد كان المسلمون زمن العثمانيين، يتجمعون في دمشق من كافة الولايات لينطلقوا تحت رعاية والي دمشق إلى المدينة المنورة.





وكانت الرحلة تحتاج إلى خمسين يوماً للذهاب على الجمال أو البغال، ومثلها للإياب، يسير فيها الموكب حوالي 500ساعة تحت حراسة عشرة آلاف جندي من المشاة والفرسان والهجانة، وفي ظل ظروف بالغة القسوة من تغير المناخ وهجمات اللصوص وقطاع الطرق والأمراض والأوبئة...
ولقد لاقت فكرة إنشاء الخط الحديدي الحجازي، حماساً لا يضاهى حيث بادر السلطان العثماني عبد الحميد الثاني بالتبرع وجمع التبرعات لتأمين تكلفة المشروع التي بلغت ثلاثة ملايين ليرة عثمانية في مطلع القرن المنصرم. وبالفعل تم افتتاحه في آب 1908 وتسيير أول رحلة عبره، تطلبت خمسة أيام لقطع مسافة 1320 كم من منطقة الحجاز الحالية في دمشق حتى المدينة المنورة، الأمر الذي أثلج صدر المسلمين وأمن راحتهم وطمأنينتهم. خاصة وأن الكثير منهم لا يأمن السفر عبر وسائل أخرى لأسباب صحية أو نفسية..

لكن هذا الخط تعرض للتخريب على يد البريطانيين في 1916، وعادت معاناة المسلمين في الوصول إلى الحج، رغم تنوع الوسائل البرية والبحرية والجوية، وظل الحنين إلى الخط الحجازي ملحاً على الحجاج وغيرهم من التجار وأصحاب الأعمال لحاجتهم للشحن المدني..كما تزايدت حاجة الدولة إلى الشحن العسكري عبر القطار..الأمر الذي دفع الحكومات السورية والأردنية والسعودية على إعادة النظر في هذا المشروع الحيوي دينياً واقتصادياً وعسكرياً..
هذا المقال من جريدة اللواء يخبرنا عن الخدمات الجليلة التي قدمها الخط الحجازي للحجاج المسلمين والمسيحيين، والتي لم تستمر طويلاً. حيث عاد الخط إلى التوقف.

من محطة الحجاز التي لا زالت في مكانها إلى اليوم بنقوشها الإسلامية وأقواسها ـ التي وضع مخططاتها المهندس المعماري الاسباني " ديران" مستلهماً جماليات العمارة الإسلاميةـ والتي تعتبر من أكبر محطات القطار في المنطقة، من تلك المحطة نقل مراسل جريدة اللواء هذه الأجواء والمعلومات عن شؤون الحج والحجاج وقتذاك. تحت عنوان " سفر الحجاج بواسطة الخط الحجازي أحيا آمال المسلمين"
جريدة اللواء* العدد 239 آب 1953

" قال مندوب اللواء الخاص غادرت دمشق أمس القافلة الأخيرة من حجاج بيت الله الحرام، الذين تعهدت المديرية العامة للخط الحديدي الحجازي بتأمين سفرهم وراحتهم من دمشق إلى جدة عن طريق العقية في الذهاب والإياب فنقلتهم في ثلاث أفواج بمعدل ثلاثة قطارات لكل فوج... في لقاء مع الأستاذ معاون مدير الخط الحجازي العم نديم الصواف في مكتبه قال : لقد أدت المديرية المهمة فسهرت على راحة الحجاج على امتداد خط دمشق ـ عمان، وتعاقدت لنقلهم مع الباخرة " انشون " الانكليزية التي لم يسبق أن سافر الحجاج قبل ذلك على متنها، وهي عدا عن كونها باخرة ممتازة للغاية تتسع لأكثر من 1300 راكب، وقد قامت بسفرتين من خليج العقبة إلى جدة نقلت في كل منهما 1000 حاج. أما الباخرة الثانية التي تعاقدت معها مديرية الخط الحجازي فهي( سفينة العرب ) الباكستانية التي قامت بنقل 1300 نسمة في حين أنها تتسع لـ 2100 مسافر.

وتكلم بعد ذلك عن الدعايات المغرضة التي يشيعها المشوشون لصرف الناس عن السفر بواسطة مديرية الخط الحجازي يدعي موقعوها بأنه ليس لدى المديرية غير باخرة واحدة لا يعرف موعد سفرها، وقد نفدت جميع محلاتها، ويدعون أن بواخر البوسطة الخديوية المصرية على استعداد لنقل الحجاج على بواخرها الراسية في العقبة بسعر أرخص ويرجون من فخامة الرئيس إعطاء أمره بتسفيرهم بواسطتها. ولا ريب في أن هذا الادعاء يخالف الواقع لأن المديرية ظلت تبيع تذاكر السفر حتى ساعة رحيل القافلة .. في حين أن الحجاج الذين سافروا بواسطة شركات أخرى ظلوا ينتظرون خمسة أيام في العقبة تحت الخيام...
ودار الحديث عن خسارة الخطوط الحديدية في العالم وخسارة الخط الحجازي بسبب مزاحمة السيارات له، وأضاف أنه بإمكان المديرية تأمين نقل الشحنات والركاب على خطوطها خصوصاً يعد تسيير القطار السريع الذي لا يقف في المحطات الصغيرة وذكر أن المديرية تملك 27 قاطرة بحالة جيدة وعدد كبير من العربات.

وفي خبر آخر أوردته اللواء:
" وصل
من لبنان فوج كبير من الحجاج المسيحيين يربو عددهم على ثلاث مئة حاج في طريقهم إلى القدس وقد باتوا ليلة في دمشق زاروا خلالها الأسواق والأمكنة الأثرية ثم سافروا بعدها إلى القدس.
وقد قامت مديرية الخط الحجازي بتأمين سفر هذا القوج بالسكة فخصصت لهم قطاراً ممتازاً، كما قررت أن تقوم بتسفير كل حاج مسيحي إلى القدس بواسطة قطرها.."
وكانت الحكومات العربية الثلاثة في سوريا والأردن والسعودية قد اتفقت على تسيير هذا الخط البري للحجاج، وأقرضت الحكومة السورية المديرية العامة للخط الحجازي مبلغ مليوني ليرة سورية، لإعادة تسيير هذا الخط الذي سيعمل في جميع فصول السنة كطريق اقتصادية بين البلدان الثلاثة..
وسبق أن قامت الحكومة بإلغاء الحج بطريق البحر وحصره بالجو بتكلفة 450 ليرة سورية عن كل حاج عدا الرسوم. ضماناً لراحة الحجاج وتجنيبهم المتاعب في السفر البحري حيث في الغالب تكون البواخر بواخر شحن لا تضمن السرعة ولا الراحة للحجاج..




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ الخط الحديدي الحجازي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: .~* القسـم العـام *~. :: منتـدى المواضيـع العـامـة-
انتقل الى: